
ريال أفضل إيراداً وبايرن أفضل منتج عام 2013
إنجازات بايرن ميونيخ الكروية دفعته الى صدارة تصنيف أفضل اعلامات التجارية
إنجازات بايرن ميونيخ الكروية دفعته الى صدارة تصنيف أفضل العلامات التجارية
يملك ريال مدريد Real Madrid أعلى العائدات ونجح في تجاوز مانشستر يونايتد Manchester United في القيمة المالية، غير أن فريق بايرن ميونيخ Bayern Munich بات العلامة الكروية الأولى.
هناك 36 طريقة وأكثر لقياس القوة الإقتصادية لنادي مع وفرة من الدراسات والإستنتاجات المختلفة قد تسبب أحياناً الارتباك في التسلسل الهرمي للقيم الأوروبية. شرح الأسباب هو أن الأندية “الأغنى” (من ناحية الإيرادات) ليست بالضرورة الأكثر “إرتفاعاً للسعر” (في السوق). كان هذا هو الحال في عام 2012 حيث التعايش، حتى الآن، بين ريال مدريد، أكثر الأندية إيراداً، ومانشستر يونايتد، “المادة” الأكثر إرتفاعاً للثمن في كرة القدم. النادي الإسباني، الذي حكم لمدة ثمانية مواسم على المرتبة الأولى، وهي لائحة تعدها شركة ديلويت، نجح هذا العام أيضاً في التربع على عرش لائحة القيمة التسويقية والتي يُهيمن عليها النادي الإنكليزي منذ تأسيسها في عام 2004 من مجلة “فوربس” التجارية.
ريال مدريد أول من تجاوز مبلغ 500 مليون يورو !
يتم تحديد تصنيف الدخل بإضافة حقوق البث التلفزيوني وإيصالات بطاقات الدخول والرعاية (الإعلانات والمعدات) التي توردها الأندية كل عام. وتدخل هذه البيانات أيضاً في حساب قيمة الأندية في السوق، الذي يحتسب أيضاً المرتبات (اللاعبون والموظفون) أو الأصول (الإستاد، ومركز التدريب …). فإذا أراد أحدهم شراء “البيت الأبيض” لريال مدريد، عليه أن يدفع 2,5 ملياري يورو، مقابل 2,1 ملياري يورو لملعب “أولد ترافورد”، ومقابل ملياري يورو لملعب “كامب نو” الخاص بفريق برشلونة. ومهما كان الترتيب، فإن كرة القدم لا تعرف الأزمة: لقد شهدت الأندية الـ20 الأولى في الترتيب تزايد إيراداتها بنسبة 10 بالمئة في عام واحد (ريال مدريد هو الفريق الأول الذي تجاوز مبلغ 500 مليون يورو)، كما إرتفع “ثمن” الأندية التي تحتل المراكز الـ 50 الأولى بنسبة 26 بالمئة في نفس الفترة.
“البلوندسليغا” بديلاً للدوري الانكليزي !
نفس النتيجة نحصل عليها مع مقياس ثالث، والذي صدر الأسبوع الماضي. وتهتم “براند فاينس” بقيمة “العلامة التجارية” لكرة القدم و”الملكية الفكرية” المرتبطة بها. ولهذه الأسباب يورد المكتب اللندني تاريخ الأندية وسجلاتها وتأثير المدربين على النتائج. هذا المعيار الأخير يفسر جزئياً لماذا خسر مانشستر يونايتد، الذي بات يتيماً” بعد رحيل “السير” أليكس فيرغسون، دوره القيادي لصالح فريق بايرن ميونيخ الذي حقق هذا العام ثلاثية الدوري ـ دوري الأبطال الأوروبي ـ الكأس (668 مليون يورو مقابل 650).كما أن أندية الدوري الالماني، التي تتواجد بين الأندية الـ 50 الأولى، التي إرتفعت نسبة أرباحها 7 بالمئة، تتطور جمعيها.
وقد جاء في تحليل “براند فاينس” ما يلي: “أسعار التذاكر المنخفضة، نسبة الحضور العالية، الهيكلية الديمقراطية للمساهمين، والحذر المالي “للبوندسليغا”، تبدو الآن وكأنها بديل عن الدوري الانكليزي الممتاز”.
ريال أفضل إيراداً وبايرن أفضل منتج عام 2013

إنجازات بايرن ميونيخ الكروية دفعته الى صدارة تصنيف أفضل العلامات التجارية
يملك ريال مدريد Real Madrid أعلى العائدات ونجح في تجاوز
مانشستر يونايتد Manchester United في القيمة المالية، غير أن فريق بايرن
ميونيخ Bayern Munich بات العلامة الكروية الأولى.
هناك 36 طريقة وأكثر لقياس القوة الإقتصادية لنادي مع وفرة من
الدراسات والإستنتاجات المختلفة قد تسبب أحياناً الارتباك في التسلسل
الهرمي للقيم الأوروبية. شرح الأسباب هو أن الأندية “الأغنى” (من ناحية
الإيرادات) ليست بالضرورة الأكثر “إرتفاعاً للسعر” (في السوق). كان هذا هو
الحال في عام 2012 حيث التعايش، حتى الآن، بين ريال مدريد، أكثر الأندية
إيراداً، ومانشستر يونايتد، “المادة” الأكثر إرتفاعاً للثمن في كرة القدم.
النادي الإسباني، الذي حكم لمدة ثمانية مواسم على المرتبة الأولى، وهي
لائحة تعدها شركة ديلويت، نجح هذا العام أيضاً في التربع على عرش لائحة
القيمة التسويقية والتي يُهيمن عليها النادي الإنكليزي منذ تأسيسها في عام
2004 من مجلة “فوربس” التجارية.
ريال مدريد أول من تجاوز مبلغ 500 مليون يورو !
يتم تحديد تصنيف الدخل بإضافة حقوق البث التلفزيوني وإيصالات
بطاقات الدخول والرعاية (الإعلانات والمعدات) التي توردها الأندية كل عام.
وتدخل هذه البيانات أيضاً في حساب قيمة الأندية في السوق، الذي يحتسب أيضاً
المرتبات (اللاعبون والموظفون) أو الأصول (الإستاد، ومركز التدريب …).
فإذا أراد أحدهم شراء “البيت الأبيض” لريال مدريد، عليه أن يدفع 2,5 ملياري
يورو، مقابل 2,1 ملياري يورو لملعب “أولد ترافورد”، ومقابل ملياري يورو
لملعب “كامب نو” الخاص بفريق برشلونة. ومهما كان الترتيب، فإن كرة القدم لا
تعرف الأزمة: لقد شهدت الأندية الـ20 الأولى في الترتيب تزايد إيراداتها
بنسبة 10 بالمئة في عام واحد (ريال مدريد هو الفريق الأول الذي تجاوز مبلغ
500 مليون يورو)، كما إرتفع “ثمن” الأندية التي تحتل المراكز الـ 50 الأولى
بنسبة 26 بالمئة في نفس الفترة.
“البلوندسليغا” بديلاً للدوري الانكليزي !
نفس النتيجة نحصل عليها مع مقياس ثالث، والذي صدر الأسبوع
الماضي. وتهتم “براند فاينس” بقيمة “العلامة التجارية” لكرة القدم
و”الملكية الفكرية” المرتبطة بها. ولهذه الأسباب يورد المكتب اللندني تاريخ
الأندية وسجلاتها وتأثير المدربين على النتائج. هذا المعيار الأخير يفسر
جزئياً لماذا خسر مانشستر يونايتد، الذي بات يتيماً” بعد رحيل “السير”
أليكس فيرغسون، دوره القيادي لصالح فريق بايرن ميونيخ الذي حقق هذا العام
ثلاثية الدوري ـ دوري الأبطال الأوروبي ـ الكأس (668 مليون يورو مقابل
650).كما أن أندية الدوري الالماني، التي تتواجد بين الأندية الـ 50
الأولى، التي إرتفعت نسبة أرباحها 7 بالمئة، تتطور جمعيها.
وقد جاء في تحليل “براند فاينس” ما يلي: “أسعار التذاكر
المنخفضة، نسبة الحضور العالية، الهيكلية الديمقراطية للمساهمين، والحذر
المالي “للبوندسليغا”، تبدو الآن وكأنها بديل عن الدوري الانكليزي
الممتاز”.
ريال أفضل إيراداً وبايرن أفضل منتج عام 2013

إنجازات بايرن ميونيخ الكروية دفعته الى صدارة تصنيف أفضل العلامات التجارية
يملك ريال مدريد Real Madrid أعلى العائدات ونجح في تجاوز
مانشستر يونايتد Manchester United في القيمة المالية، غير أن فريق بايرن
ميونيخ Bayern Munich بات العلامة الكروية الأولى.
هناك 36 طريقة وأكثر لقياس القوة الإقتصادية لنادي مع وفرة من
الدراسات والإستنتاجات المختلفة قد تسبب أحياناً الارتباك في التسلسل
الهرمي للقيم الأوروبية. شرح الأسباب هو أن الأندية “الأغنى” (من ناحية
الإيرادات) ليست بالضرورة الأكثر “إرتفاعاً للسعر” (في السوق). كان هذا هو
الحال في عام 2012 حيث التعايش، حتى الآن، بين ريال مدريد، أكثر الأندية
إيراداً، ومانشستر يونايتد، “المادة” الأكثر إرتفاعاً للثمن في كرة القدم.
النادي الإسباني، الذي حكم لمدة ثمانية مواسم على المرتبة الأولى، وهي
لائحة تعدها شركة ديلويت، نجح هذا العام أيضاً في التربع على عرش لائحة
القيمة التسويقية والتي يُهيمن عليها النادي الإنكليزي منذ تأسيسها في عام
2004 من مجلة “فوربس” التجارية.
ريال مدريد أول من تجاوز مبلغ 500 مليون يورو !
يتم تحديد تصنيف الدخل بإضافة حقوق البث التلفزيوني وإيصالات
بطاقات الدخول والرعاية (الإعلانات والمعدات) التي توردها الأندية كل عام.
وتدخل هذه البيانات أيضاً في حساب قيمة الأندية في السوق، الذي يحتسب أيضاً
المرتبات (اللاعبون والموظفون) أو الأصول (الإستاد، ومركز التدريب …).
فإذا أراد أحدهم شراء “البيت الأبيض” لريال مدريد، عليه أن يدفع 2,5 ملياري
يورو، مقابل 2,1 ملياري يورو لملعب “أولد ترافورد”، ومقابل ملياري يورو
لملعب “كامب نو” الخاص بفريق برشلونة. ومهما كان الترتيب، فإن كرة القدم لا
تعرف الأزمة: لقد شهدت الأندية الـ20 الأولى في الترتيب تزايد إيراداتها
بنسبة 10 بالمئة في عام واحد (ريال مدريد هو الفريق الأول الذي تجاوز مبلغ
500 مليون يورو)، كما إرتفع “ثمن” الأندية التي تحتل المراكز الـ 50 الأولى
بنسبة 26 بالمئة في نفس الفترة.
“البلوندسليغا” بديلاً للدوري الانكليزي !
نفس النتيجة نحصل عليها مع مقياس ثالث، والذي صدر الأسبوع
الماضي. وتهتم “براند فاينس” بقيمة “العلامة التجارية” لكرة القدم
و”الملكية الفكرية” المرتبطة بها. ولهذه الأسباب يورد المكتب اللندني تاريخ
الأندية وسجلاتها وتأثير المدربين على النتائج. هذا المعيار الأخير يفسر
جزئياً لماذا خسر مانشستر يونايتد، الذي بات يتيماً” بعد رحيل “السير”
أليكس فيرغسون، دوره القيادي لصالح فريق بايرن ميونيخ الذي حقق هذا العام
ثلاثية الدوري ـ دوري الأبطال الأوروبي ـ الكأس (668 مليون يورو مقابل
650).كما أن أندية الدوري الالماني، التي تتواجد بين الأندية الـ 50
الأولى، التي إرتفعت نسبة أرباحها 7 بالمئة، تتطور جمعيها.
وقد جاء في تحليل “براند فاينس” ما يلي: “أسعار التذاكر
المنخفضة، نسبة الحضور العالية، الهيكلية الديمقراطية للمساهمين، والحذر
المالي “للبوندسليغا”، تبدو الآن وكأنها بديل عن الدوري الانكليزي
الممتاز”.
ريال أفضل إيراداً وبايرن أفضل منتج عام 2013

إنجازات بايرن ميونيخ الكروية دفعته الى صدارة تصنيف أفضل العلامات التجارية
يملك ريال مدريد Real Madrid أعلى العائدات ونجح في تجاوز
مانشستر يونايتد Manchester United في القيمة المالية، غير أن فريق بايرن
ميونيخ Bayern Munich بات العلامة الكروية الأولى.
هناك 36 طريقة وأكثر لقياس القوة الإقتصادية لنادي مع وفرة من
الدراسات والإستنتاجات المختلفة قد تسبب أحياناً الارتباك في التسلسل
الهرمي للقيم الأوروبية. شرح الأسباب هو أن الأندية “الأغنى” (من ناحية
الإيرادات) ليست بالضرورة الأكثر “إرتفاعاً للسعر” (في السوق). كان هذا هو
الحال في عام 2012 حيث التعايش، حتى الآن، بين ريال مدريد، أكثر الأندية
إيراداً، ومانشستر يونايتد، “المادة” الأكثر إرتفاعاً للثمن في كرة القدم.
النادي الإسباني، الذي حكم لمدة ثمانية مواسم على المرتبة الأولى، وهي
لائحة تعدها شركة ديلويت، نجح هذا العام أيضاً في التربع على عرش لائحة
القيمة التسويقية والتي يُهيمن عليها النادي الإنكليزي منذ تأسيسها في عام
2004 من مجلة “فوربس” التجارية.
ريال مدريد أول من تجاوز مبلغ 500 مليون يورو !
يتم تحديد تصنيف الدخل بإضافة حقوق البث التلفزيوني وإيصالات
بطاقات الدخول والرعاية (الإعلانات والمعدات) التي توردها الأندية كل عام.
وتدخل هذه البيانات أيضاً في حساب قيمة الأندية في السوق، الذي يحتسب أيضاً
المرتبات (اللاعبون والموظفون) أو الأصول (الإستاد، ومركز التدريب …).
فإذا أراد أحدهم شراء “البيت الأبيض” لريال مدريد، عليه أن يدفع 2,5 ملياري
يورو، مقابل 2,1 ملياري يورو لملعب “أولد ترافورد”، ومقابل ملياري يورو
لملعب “كامب نو” الخاص بفريق برشلونة. ومهما كان الترتيب، فإن كرة القدم لا
تعرف الأزمة: لقد شهدت الأندية الـ20 الأولى في الترتيب تزايد إيراداتها
بنسبة 10 بالمئة في عام واحد (ريال مدريد هو الفريق الأول الذي تجاوز مبلغ
500 مليون يورو)، كما إرتفع “ثمن” الأندية التي تحتل المراكز الـ 50 الأولى
بنسبة 26 بالمئة في نفس الفترة.
“البلوندسليغا” بديلاً للدوري الانكليزي !
نفس النتيجة نحصل عليها مع مقياس ثالث، والذي صدر الأسبوع
الماضي. وتهتم “براند فاينس” بقيمة “العلامة التجارية” لكرة القدم
و”الملكية الفكرية” المرتبطة بها. ولهذه الأسباب يورد المكتب اللندني تاريخ
الأندية وسجلاتها وتأثير المدربين على النتائج. هذا المعيار الأخير يفسر
جزئياً لماذا خسر مانشستر يونايتد، الذي بات يتيماً” بعد رحيل “السير”
أليكس فيرغسون، دوره القيادي لصالح فريق بايرن ميونيخ الذي حقق هذا العام
ثلاثية الدوري ـ دوري الأبطال الأوروبي ـ الكأس (668 مليون يورو مقابل
650).كما أن أندية الدوري الالماني، التي تتواجد بين الأندية الـ 50
الأولى، التي إرتفعت نسبة أرباحها 7 بالمئة، تتطور جمعيها.
وقد جاء في تحليل “براند فاينس” ما يلي: “أسعار التذاكر
المنخفضة، نسبة الحضور العالية، الهيكلية الديمقراطية للمساهمين، والحذر
المالي “للبوندسليغا”، تبدو الآن وكأنها بديل عن الدوري الانكليزي
الممتاز”.
0 تعليقات